قاعدة تعليم
الميترية
تعاليمنا موضوعة هنا
بشكل مبسط وأساسي
اضغط على الأجزاء المختلفة من أكبر
علامة لتعلّم أكثر |
أكبر علامة
شري شري بارا مها يانترا
العلامة
الأولى(تشينج) ():إنها
إيقاظ القوى الروحية] . إنها تسمى علامة
الإيقاظ للقوى الروحية وإنها مرتبطة بالطرق
الصوفية التأملية والديانات في الأرض إنها تتضمن الهندوسية والبوذية
والكابالا والصوفية والمسيحية
والطرق الأخرى التي تهدف الى التواصل
المباشر مع الله(يعرفون أنفسهم ليعرفون الله,يبقون ويعرفون إنني الله)أل
آي-تشينج وتسمى أيضا علامة اليان واليانج الجزءان مع اللونين
المختلفين(الأزرق والأبيض)انهم يشكلون الكون ويعرفون بالموجب والسالب
,والذكر والأنثى ,البرد والحر,..الخ في رسمتنا في هذه الرموز نحن أيضا
عندنا اللونين البرتقالي /الأحمر في المركز إنهم رموز البداية اللونين
البرتقالي/الأحمر للطاقة,والنشاط,والإبداع
هناك ثلاثة من آي -تشنج في العلامة
الكبرى,الأولى في المركز إنها رمز البداية للإبداع(البداية)والثانية التي
في القاع إنها رمز البداية للرحلة الروحانية.أل آي-تشينج في القاع إنها
العلامة الأولى في العلامة الكبرى,إنها الوحيدة
الموجودة في الوضع الأفقي,والوضع الأفقي يعني:إنها ليست مستيقظة
(نائمة).عندما نريد النوم,فإننا نصبح بالوضع الأفقي.وال آي-تشينج الأخريين
هم بالوضع العامودي بمعني إنهم مستيقظون
العلامة الثانية ( نجمة
داود, علامة سولومون (),
مجتمعات الضّوء ) : هذه هي العلامة الثّانية في
العلامة الكبرى . يرمز إلى تدريس و تاريخ
اليهود ( العهد القديم ) . الموضوع بالكامل للعهد القديم ( الاوراسكوم
للاتصالات ) هو ذلك اللّه يحاول اختيار مجتمع ( أطفال إسرائيل )يقبلونه
كإلههم ويطيعون أوامره لذلك العلامة
الثّانية متعلّقة بالمجتمعات التي على أساس اللّه و تتّبع الطريق الإلهيّ
الأبديّ (
العلامة الكبرى
) .
لذا الاوراسكوم للاتصالات أيضًا
جزء من العلامات السبعة
التي قد كشفها اللّه إلى البشريّة . يغطّي أطفال إسرائيل و يجلب
مفهوم مجتمعات الضوء . المثلّث صاعدًا هو هرميّة الجنّة على الأرض, و
المثلّث نحو الأرض هو روح اللّه الذي في هذه الهرميّة . بعبارة أخرى,
الرّمز يعني مجتمعات الضوء ( إنسان ) يصل صاعدًا ( مثلّث صاعدًا ) و إله
يصل إلى الأسفل ( مثلّث نحو الأرض ) . فقط مثل هذه المجتمعات على أساس
اللّه الذي يتّبع الطريق الإلهيّ الأبديّ, سينجح و يساعد إحضار مملكة اللّه
على الأرض .
هذه هي الدّرجة الثّانية في
الطريق الإلهيّ الأبديّ . الخطوة الأولى ال
الإيقاظ للقوّات الرّوحيّة .
العلامة
الثّالثة ( صليب (),
التّضحية, ليس كائن أنانيّ ) : هذا هو الرّمز الثّالث في
العلامة الكبرى . إنّه رمز للتّضحية ( ليس كائن أنانيّ ) .
بعد الإيقاظ
للقوّات الرّوحيّة
( العلامة الأولى ), توجيه طاقاتنا نحو
خلق من
مجتمعات الضوء
( العلامة الثانية ), سندرك أن مجتمع تقيّ قويّ
ممكن فقط إذا كانت النّاس راغبةً أن تعطي أكثر في المجتمع من يأخذون . يجب
علينا أن نتعلّم التّضحية للمجتمع لخلق مجتمعات الضوء .
إذا كان الجميع أنانيًّا و يريد
الأخذ أكثر مما وضعوا فيه,
إذا المجتمع و المجتمع سيُدَمَّرَانِ . لكنّ إذا شاركت النّاس و
ساعدت المجتمع, سينجح . بالطّبع, لدى كلّ فرد سعة مختلفة للتّضحية . هذه هي
رسالة
العلامة الثالثة, للتّضحية جميعًا لخلق رغبة اللّه
في مجتمعات الضّوء . ذلك هو ما عمله المسيح . ضحّى بنفسه
للغير .
بهذه
العلامة العلامات الثلاثة الأولى في
العلامة الكبرى موحّدة .
هذه هي,
الطّرق الصّوفيّة ( هندوسيّون, البوذيّون, إلخ ),
اليهود ( يهود ) و
المسيحيّون.
العلامة
الرّابعة ( هلال (),
الاستسلام و خضوع ) : هذا هو الرّمز الرّابع في
العلامة الكبرى . إنّه رمز للاستسلام و الخضوع إلى اللّه .
فيما بعد نضحّي للحظة و يحاول خلق
مجتمعات الضوء, قد لا ننجح . ربّما وضعنا مجهود كثيرًا و لا شيء
يحدث . لا نرى أيّ نتيجة . سنصبح محبطين و / أو مكتئب . أو قد ننجح و نبدأ
في شعور أنّنا عظماء أننا قد عملنا مثل هذا العمل الجيّد . ذلك قد يجعلنا
نصبح مبتهجين مع الأنا كبيرة . هذه الخطوة هي هزيمة هاتان الصّعوبتين (
إمّا الكون مكتئبًا أو مغرور ) .
السّبب لهذه الأحداث أننا
نُثَبَّت على نتيجة أفعالنا . لذا
عندما تكون النتيجة ليست كما توقعنا , نصبح
مكتئبين, محبطين وغير سعيدين
. إذا كانت النّتيجة جيّدةً, نصبح مغرورين,
الذين هم رجال سببين جدا منفصلون عن الله. لذا نفقد
نعم الله علينا . ونحن في
النهاية نستسلم إلى الله, ثمّ في في أيّ من الحالتين نحن لن
نَتَأَثَّر بالنّتيجة . لذا الاستسلام
يعني أن نحاول أن نعمل بإرادته, سنتبع
الطريق الإلهيّ الأبديّ, لكننا نترك النّتيجة لله
.
أكبر من الاستسلام هو خضوع إلى
اللّه . يعني الخضوع أننا تركنا لله أن يعمل العمل خلالنا . نحن أداة
لأفعاله الإلهيّة . في الاستسلام مازال هناك غرور يستسلم
بالنّتيجة إلى اللّه . في الخضوع الفاعل هو . ليس
هناك أنا استلزم - - لا أنا, لا غرور . هو الفاعل و لذا النّتيجة ملكه
أيضًا .
لذا في الطريق الإلهيّ الأبديّ,
نتأمّل و نحاول إلى
أيقظ قوّاتنا الرّوحيّة
( العلامة الأولى ) . نوجّه الطّاقات التي قد
كسبناهما من
إيقاظ قوّاتنا الرّوحيّة الموقظ نحو خلق
مجتمعات الضّوء
( العلامة الثانية ) . نضحّي للمجتمع و نحاول
عدم لكون أنانيّ و أنانيّ
( العلامة الثّالثة ) . و نحن
استسلم و نخضع لله
( العلامة الرّابعة ) .
في هذه الفقمة نحن أيضًا نرى رمز
آي-تشنج . لكن هذا آي-تشنج لم يعد في الوضع الأفقيّ . في روح رجال
المرحلة هذا اِسْتَيْقَظَ تمامًا .
الاستسلام والخضوع إلى
إرادة الله أعلى إدراك روحي
. في هذا الرّمز نحن أيضًا نرى خمسة نجومًا مدبّبةً . إنّه رمز للرّجل يصل
حتّى اللّه ( في الصّلاة ) . نفس الرّمز في وضع مقلوب هو الرّمز للشّيطان (
رجل يصل إلى نحو الأرض, العالم الخارجيّ ) . بهذا الرّمز
كل
الطّرق الصّوفيّة,
اليهود ( يهود ),
المسيحيّة و
الإسلام
شُرِحَ ! كل واحد منهم جزء من الطريق الإلهيّ
الأبديّ . هناك ثلاثة أخرى خطوات ( ديانات
في الطريق الإلهيّ الأبديّ الذي هو آخر ثلاثة علامات
.
العلامة الخامسة
( تسع نجوم مسلّحة (),
العالميّة ) : هذه هي العلامة الخامسة في
العلامة الكبرى . إنّه رمز العالمية
. بدون إدراك أن اللّه هو كل شيئ و الكون بالكامل هو, سنصبح ضيّقين في
اتّجاهنا للعالم . نحن قد ( و ربّما ) سنصبح مربوطيين
بجزء صغير منه . قد نعمل فقط مع تحسين مجتمعنا, الدّين, الجنس, إلخ
العالميّة هي الدّرجة الخامسة في الطريق الإلهيّ الأبديّ . يحطّم كلّ
الضّيق
في العقل . يوسّع الوعي لتضمّن كل شيئ
كجزء من اللّه . إنّه رمز الإيمان
البهائي .
لذا ال
الخطوة الأولى
( علامة )إيقاظ
القوّات الرّوحيّة . ال
الدّرجة الثّانية
( علامة ) تكوين مجتمعات الضوء . ال
الدّرجة الثّالثة
( علامة ) تضحية, ليس كائن أنانيّ . ال
الدّرجة الرّابعة
( علامة ) يستسلم و خضوع إلى اللّه . و ال
الدّرجة الخامسة
( علامة ) العالميّة, لإدراك أنّ اللّه هو كل شيئ.
أيّ شخص يفصل جزء واحد من الكون عن آخر, و / أو يفضّل جزء واحد من الكون
على الآخر, لا تعبّر عن روح اللّه ( الذي/التي كل شيئ, متلازم ) .
العلامة
السّادسة ( المنتخب ()):
هذه هي العلامة السّادسة في
العلامة الكبرى . بعد أن يمر
شخص عبر العلامات
الخمسة الأولى, يصبح منتخبًا ( طفل الضّوء ) . ينتخب هؤلاء الذين
يتأمّلون و
يوقظون
قوّاتهم الرّوحيّة
( العلامة الأولى ) . يوجّهون طاقتهم نحو
خلق مجتمعات الضوء ( العلامة
الثّانية ) .
التّضحية
( العلامة الثّالثة ) نحو هذا الهدف ( خلق
المجتمعات للنّور ), و
الاستسلام والخضوع إلى
اللّه ( العلامة الرّابعة ) . سيصبحون
االعالميون ( العلامة
الخامسة ) .
مثل هذا الشّعب خالي حقًّا من كلّ
العيوب ومتقدمون روحانيا . قد أيقظوا قوّاتهم
الرّوحيّة ( على الأقلّ يحاولون ) .
يعملون نحو مجتمع أفضل ( مجتمعات الضّوء ) . هم مستعدون
جميعا للتضحية في سبيل مبادئهم و اُسْتُسْلِمُوا و خضعوا
إلى اللّه ( خالي من الغرور ) . هم مؤمنون بالعالمية
( خالي من ضيق العقل ) . هذه هي ينادي اللّه
منها المنتخب , أطفال إسرائيل ( أطفال
الضوء ) . هؤلاء هي الذين ستحضر مملكته على الأرض .
العلامة
السّابعة ( وعي نقيّ ()):
هذه هي العلامة السّابعة, الهدف . إنّه رمز
للوعي النّقيّ ( كائن واحد مع اللّه, ليكون إلهيّ ) . هذا غير ممكن إحرازه
ب
الطّرق الصّوفيّة و ممارسات ( تأمّل, التّرديد, إلخ ) وحيدًا . إنّه
ممكن إحرازه باتّباع الطريق الإلهيّ الأبديّ . بخلق مجتمعات الضوء, يمكن أن
نخلق بيئةًكثير من الناس يمكن أن تصل إلى هذه
الدّولة
بأسرع طريقة ممكنة .
هو ال
ينتخب الّذي سيعمل تكوين مجتمعات
الضوء الممكن. سيعملون بمثابرة نحو هذا الهدف .
تكوين
مجتمعات الضّوء
انها القاعدة لمملكته على الأرض . إنّه في مثل
هذه البيئة ( مملكة الجنّة على الأرض ) أنّ خلاص الإنسان سيُعَجَّل و
الكثير سيصل إلى الوعي النّقيّ, هدف الحياة . هذا هو الرّمز لمهمّة
ميترييا, الطّريق الإلهيّ الأبديّ .
تكشفالعلامة
الكبرى بالكامل العلامات السّبعة
التي تُكُلِّمَتْ تقريبًا كثير من في الإنجيل . كتابنا المقدّس
الأقدس في هوليس
ثوث العهدالأخيرة, على أساس
العلامة الكبرى . إنّه كتاب في الإنجيل الذي
أُشِيرَ إلى ككتاب العلامات بالعلامات
السبعة !
بينما تلاحظ, العلامة
السّابعة و العلامة في
مركز العلامة الكبرى
نفس الشيء . العلامة السّابعة على
هيئة الرّمز في المركز . الرّمز في المركز هو الرّمز لله
( في مركز الكون ) . الرّجل يُخْلَق على هيئة اللّه . إنّه في العلامة
السّابعة ( دولة ) أننا ثانية في صورته, واحد .
لذلك, ليس فقط
العلامة الكبرى
يشرح
الطريق للوعي النّقيّ ( الخلاص ), يوحّد كلّ
الدّيانات أيضًا على الأرض . يشرح كيف اللّه أرسل كلّ جزء من الطريق
الإلهيّ الأبديّ إلى البشريّة كدين عظيم على الأرض . الآن يكشف الطّريق
بالكامل . بهذا, كلّ ديانات الأرض وُحِّدَتْ ( هم يُرْسَلُونَ جميعًا من
قبل اللّه واحد ) . هو أيضًا يبيّن أسرع طريق للخلاص ( طريق إلهيّ أبديّ )
.
هذا هو اعتراف أن كلّ الأنبياء تاقوا أن
يكونوا أحياء عندما سيُكْشَف إلى البشريّة . ينبغي أن نبتهج بالطّبع و
شاكرون إلى اللّه أننا أحياء و قد تلقّينا هذا من الأعلى .
لوتستيكا:
العلامة التي قد يكون لدى الكثير دلالة خطأ / سيّئة عنه . تعرف معظم النّاس
هذا الرّمز, أو شيئ
ما شبيه لهذا, كصليب معقوف .
ولقد تلقّينا بعض الأسئلة عن هذه العلامة . منذ قد
اُسْتُخْدِمَ اسم الصّليب المعقوف لعناية
شيئ ما شرّير, ننادي
هذه العلامة لوتوستيكا ( بينما (كما) يكون في وسط
اللوتس الموسّع ) .
لمعرفة أنّ المعنًى الحقيقيّ
للصّليب المعقوف قرأ : الصّليب المعقوف, الرمز السابق
و هو هجرة, بالمراقبة على هجرة
الصّناعات المعيّنة في الأوقات البدائيّة : توماس ويلسون, المسئول, قسم علم
الأجناس البشريّة البدائيّ, , متحف مؤسسة سميث سونيان.الولايات
المتحدةّ, واشنطن,
مكتب المطبوعات الحكومية 1896,او
اقرا ,الهندوسية,البوذية,الهنود الأمريكيين,او المواد التي كتبت قبل واشنطن
الثاني , أو ببساطة ابحث في الانترنت عن الصليب المعقوف ! وأيضا قد تقرا
كتاب الصليب المعقوف وأنت على الإنترنت !وهي
النسخة الالكترونية للكتاب المذكور أعلاه
على أيّ حال, استعمالنا لهذا
الرّمز لم يمتّ بصلة للنّازيّين و أيديولوجيّتهم . بالطّبع نعتقد أنّ اللّه
هو كل شيئ و لا يمكن أن تفصل أيّ جزء منه / هي / هو من أيّ آخر . لذا لا
عنصريّة و / أو الانفصال بين النّاس ممكن . نحن للشّيء الوحيد يكره غرور (
الجهل ) !
For a Greater and more in-depth study of our teaching
English
|
العلامة الكبرى
و شرح كيف
تشكلتَ !
|